أحد منفذي مجزرة "شارلي إيبدو" برفقة أخيه سعيد، واللذين قتلا في بلدة دمارتان-اون-غويل التابعة لمحافظة سين إيمارن (شرق باريس). وأدين شريف كواشي في السابق بتهمة المشاركة في إرسال جهاديين إلى العراق.
اضغط هنا
تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" يتبنى الأربعاء 14 يناير/كانون الثاني في شريط فيديو الاعتداء ضد "شارلي إيبدو"
معروف عنه أن بث أشرطة فيديو على الإنترنت للتحريض على الجهاد، وتتهمه الشرطة الفرنسية بأنه اليوم "يجاهد" في سوريا.
عثرت الشرطة داخل المنزل الذي كان أميدي كوليبالي مختبئا فيه بحي جانتييه، في ضاحية أو-دو-سين قرب باريس، على مفتاح دراجة نارية. وتعرفت على اسم صاحبها إلا أن هويته لم تعلن.
تبحث الشرطة الفرنسية عن من يقف وراء نشر الفيديو الذي سجله أميدي كوليبالي والذي يتحدث فيه عن أعماله الإرهابية في باريس، بحيث أنها مقتنعة بأن شخصا متواطئا معه وتشكك بأن محمد بلحسين هو هذا الشخص
تبحث الشرطة الفرنسية منذ الاعتداءات الأخيرة في باريس عن سيارة حياة بومدين، من طراز "ميني كوبر"، وتقول مصادر إن رجلا شوهد وهو على متن هذه السيارة لكن من دون إعطاء أية تفاصيل أخرى.
هذا الشخص يقطن مدينة شارلوروا البلجيكية، ويشتبه بأنه هو من قام بتزويد منفذي الاعتداءين على "شارلي إيبدو" والمتجر اليهودي بالسلاح. و يشتبه به أيضا بشراء سيارة مقابل هذا السلاح. فهل يتعلق الأمر بسيارة حياة بومدين؟
أحد منفذي مجزرة "شارلي إيبدو" برفقة أخيه شريف، وقتل كلاهما في بلدة دمارتان-اون-غويل التابعة لمحافظة سين إيمارن (شرق باريس). في 2011 سافر إلى اليمن حيث تلقى تدريبا عسكريا.
اضغط هنا
هي أرملة شريف كواشي، وتم توقيفها للاستجواب مدة ثلاثة أيام قبل إخلاء سبيلها. وبحسب النيابة العامة، تم تبادل ما لا يقل عن 500 اتصال هاتفي بين هاتفها الجوال وهاتف حياة بومدين في 2014.
اضغط هنا
لا يزال البحث عن زوجة أميدي كوليبالي متواصلا، والسلطات التركية كما الفرنسية تتساءل هل هي في سوريا؟ المؤكد أن حياة بومدين ظهرت في شريط فيديو مؤرخ في 2 يناير/كانون الثاني 2015 وهي تجتاز شرطة الحدود في مطار إسطنبول برفقة مهدي بلحسين. ويبقى دورها في اعتداءات باريس الأخيرة مجهولا
اضغط هنا
ورد اسمه في 2014 خلال محاكمة شبكة إرسال جهاديين إلى باكستان وأفغانستان. شقيقه محمد قضى عقوبة سجن مدتها عامين.
بعدما صدرت بحقه مذكرة توقيف أوروبية، اعتقلته السلطات البلغارية وهو يستعد للرحيل لتركيا. وهو معتقل في بلغاريا منذ أول يناير/ كانون الثاني، وتتهمه فرنسا بأنه كان على اتصال مع أحد الأخوين كواشي. وقد وافقت بلغاريا في 20 يناير/كانون الثاني على ترحيله إلى فرنسا .
عضو سابق في "الجماعة الإسلامية المسلحة" الجزائرية [المنبثقة من حزب "الجبهة الإسلامية للإنقاذ" المحظور]. حكم عليه بالسجن المؤبد لمشاركته في اعتداءات باريس في 1995. في 2010، أعد كل من شريف كواشي وأميدي كوليبالي وجمال بغال خطة لمساعدته على الفرار من السجن.
اضغط هنا
قتل شرطية في حي مونروج، بباريس، واحتجز الرهائن في متجر للأطعمة اليهودية في بورت-دو-فانسان في العاصمة الفرنسية، وقد قضى برصاص القوات الفرنسية إثر اقتحام المتجر. كان كوليبالي معروفا بارتكابه عدة جنح قبل أن يصبح إسلاميا متشددا عندما تعرف على جمال بغال وشريف كواشي.
اضغط هنا
أحد أبرز وجوه الإسلام المتطرف، وهو حاليا في السجن. وتعرف بغال على شريف كواشي وأميدي كوليبالي بسجن فلوري-ميروجيس، بمحافظة إيسون (جنوب باريس) في 2005، ليصبح منذ ذلك الحين قدوتهما في التشدد الديني والتطرف
أعلن عن انتمائه لتنظيم "الدولة الإسلامية"، التنظيم الذي بارك اعتداء "شارلي إيبدو"، لكنه لم يتبن اعتدائي مونروج وبورت دو فنسان
صهر شريف كواشي ويبلغ من العمر 18 عاما. اتهم بأنه "الرجل الثالث" في الهجوم على مجلة "شارلي إيبدو" [إلى جانب الأخوين كواشي]، إلا أنه كان في المدرسة الثانوية أثناء وقوع الاعتداء. وتم إخلاء سبيله بعد يومين من الهجوم.
مواصفات الرجل الذي أطلق النار خمس مرات على شخص في فونتنيه-أو-روز، في ضاحية أو-دو-سين قرب باريس، غير مطابقة لمواصفات أميدي كوليبالي، رغم أن السلاح المستخدم قد يكون نفس السلاح الذي استخدمه منفذ الهجوم على متجر الأطعمة اليهودية في بورت-دو-فانسان.
|