رئيس الاتحاد الأردني منذ العام 1999 ونائب رئيس الفيفا خلال أربعة أعوام -2011 /2015. واجه سيب بلاتر في الانتخابات الأخيرة في 29 أيار/مايو الماضي وحصل في الدور الأول على 73 صوتا مقابل 133 لبلاتر. وكان حينها مدعوما من الاتحادات الأوروبية، التي ستدعم هذه المرة أمينها العام. ولا يملك دعم الاتحاد الآسيوي الذي يساند رئيسه الشيخ سلمان.
فرنسي يعرف الفيفا جيدا حيث عمل مدة 11 عاما. كان مديرا للعلاقات الدولية ثم أمينا عاما مساعدا للاتحاد الدولي. ظل قريبا من العديد من الاتحادات بعد استبعاده من الفيفا العام 2010. وقام بمهمات استشارية مع بعضها كالاتحاد الفلسطيني واتحاد كوسوفو. يحظى بدعم الأسطورة البرازيلي بيليه.
رئيس الاتحاد الآسيوي منذ 2013 ونائب رئيس الاتحاد الدولي منذ 2015. يبدو الشيخ البحريني الأوفر حظا للفوز بعد حصوله على دعم الاتحاد الأفريقي للعبة. وتملك أفريقيا 54 صوتا وآسيا 46 صوتا من أصل 209 وهو عدد أعضاء الفيفا. يواجه الشيخ سلمان انتقادات شديدة من بعض منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان التي تتهمه بأنه لعب دورا في قمع انتفاضة 2011 في بلاده مما أدى إلى سجن عدد من الرياضيين الذين شاركوا في التظاهرات، وينفي الشيخ سلمان أي علاقة بذلك.
رجل أعمال وسياسي جنوب أفريقي بنى ثروته في قطاعي المناجم والاتصالات. الرفيق السابق للزعيم التاريخي نيلسون مانديلا في سجن "روبن آيلاند" عندما كان ناشطا مناهضا لنظام التمييز العنصري في بلاده. كلفه رئيس الفيفا المستقيل سيب بلاتر بإدارة ملف العلاقات الكروية الإسرائيلية - الفلسطينية المعقدة.
المحامي السويسري من أصل إيطالي، يحتل منصب أمين عام الاتحاد الأوروبي لكرة القدم منذ 2009. أعلن ترشحه بعد استبعاد رئيسه ميشال بلاتيني من قبل لجنة الأخلاق في الفيفا. يحظى بدعم الاتحادات الأوروبية والأمريكية الجنوبية وعدد من اتحادات أمريكا الوسطى.