فرنسا - وفاة نجم الروك جوني هاليداي
مصر - رحيل "دلوعة السينما المصرية" الفنانة شادية
اليونسكو: وزيرة الثقافة الفرنسية السابقة أودري أزولاي تفوز برئاسة المنظمة
الإمارات -"لوفر الصحراء" يفتتح أبوابه على جزيرة السعديات بأبو ظبي
المغرب - مراكش تفتتح متحفها الخاص بالمصمم الفرنسي إيف سان لوران
الولايات المتحدة - أكاديمية الأوسكار تطرد المنتج هارفي واينستين بعد اتهامه بـ"اعتداءات جنسية"
فرنسا - وفاة أيقونة السينما الفرنسية الممثلة جان مورو
بريطانيا - "آخر الموهيكان" دانييل داي-لويس يعلن اعتزاله التمثيل
فرنسا – مهرجان كان يحتفل بمرور سبعين عاما على تأسيسه
إسبانيا – معرض كبير لبيكاسو بمناسبة الذكرى الثمانين للوحة غرنيكا
فرنسا - من "المفكر" إلى "القبلة".. معرض في باريس عن إرث النحات رودان
السعودية - الرياض"تتمايل" على ألحان حفل موسيقى لأول مرة منذ ثلاثين عاما
مصر - مدينة صفاقس التونسية تسلم "الأقصر" المصرية مشعل "عاصمة الثقافة العربية"
فرنسا - بولانسكي يعزف عن ترؤس حفل جوائز "سيزار" بعد جدل حول ملاحقته في قضية اغتصاب
الولايات المتحدة – فضيحة حفل جوائز الأوسكار
-
توفي المغني الفرنسي العالمي جوني هاليداي في 6 ديسمبر/كانون الأول، عن عمر ناهز 74 عاما بعد معاناة من داء السرطان الذي أعلن عن إصابته به مطلع 2017. ويعد هاليداي، واسمه الحقيقي جون فيليب ليو سميت، الفنان الفرانكفوني الأكثر شعبية بين أبناء جيله.
أقيمت مراسم شعبية بجادة الشانزليزيه بباريس، تكريما لنجم الروك الفرنسي حضرها الرئيس إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، اللذان أبديا تأثرهما الكبير برحيل جوني.
وكان جوني قبيل وفاته، بصدد إطلاق مجموعته الغنائية الجديدة التي كانت على وشك دخول المراحل الأخيرة من الإنتاج، بحسب شركة تتولى أعماله. كما كان من المقرر أن يقوم بجولة فنية في العام 2019.
وخلال 50 سنة من مسيرته الفنية، تم بيع 500 مليون نسخة من ألبوماته، وحصل على عشرات الجوائز الفنية العالمية القيمة.حقوق الصورة: أ ف ب
-
توفيت الفنانة المصرية الشهيرة شادية في 28 نوفمبر/تشرين الثاني عن عمر ناهز 86 سنة. ولدت الفنانة الراحلة التي حملت لقب "دلوعة السينما المصرية" في القاهرة عام 1931، وقد احترفت التمثيل والغناء وجمعت في أدوارها التمثيلية بين الدراما والكوميديا.
والفنانة شادية، واسمها الحقيقي فاطمة أحمد شاكر، قدمت العديد من الأغاني الوطنية الشهيرة التي لا تزال تبث على قنوات التلفزيون وموجات الراديو حتى الآن في المناسبات الوطنية المصرية مثل "مصر اليوم في عيد" و"يا حبيبتي يا مصر" و"أم الصابرين".
وقدمت أكثر من مئة فيلم مثل "المرأة المجهولة"، و"شيء من الخوف"، و"مراتي مدير عام"، و"الزوجة 13"، إضافة إلى مسلسلات تلفزيونية وإذاعية، ومسرحية واحدة وهي "ريا وسكينة".حقوق الصورة: أ ف ب
-
فازت وزيرة الثقافة الفرنسية السابقة أودري أزولاي في 13 أكتوبر/تشرين الأول، برئاسة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وذلك بإحرازها 30 صوتا في الدور النهائي مقابل 28 صوتا للمرشح القطري حمد بن عبد العزيز الكواري.
أودري أزولاي من مواليد آب/أغسطس 1972 في باريس. وهي من عائلة ترسخت جذورها بين ضفتي المتوسط، وبالضبط بين عاصمتي فرنسا والمغرب. فهي ابنة مستشار الملك محمد السادس وقبله والده الحسن الثاني، أندريه أزولاي، وأمها كاتبة وعمتها صحافية في مجلة "تيليراما" الفرنسية.
وتخرجت أزولاي في العام 2000 من المدرسة الوطنية للإدارة، وهي إحدى أعرق المدارس الفرنسية والتي تخرج منها عدد كبير من كبار المسؤولين بينهم الرئيس السابق فرانسوا هولاند.
ويشار إلى أن الولايات المتحدة أعلنت في 12 أكتوبر/تشرين الأول، انسحابها من اليونسكو، متهمة إياها بأنها "معادية لإسرائيل"، وعلى الإثر أعلنت إسرائيل بدورها انسحابها من المنظمة.حقوق الصورة: أ ف ب
-
بعد عشر سنوات على إطلاق المشروع الضخم الذي فاقت تكلفته 650 مليون دولار، افتتح متحف اللوفر أبو ظبي أبوابه في 11 نوفمبر/تشرين الثاني بعدما أحاطت السلطات الإماراتية تفاصيل إنجازه بالسرية طيلة أعوام. "لوفر الصحراء" كما يلقبه البعض كونه بني على جزيرة السعديات في الصحراء الإماراتية، من تصميم المهندس الفرنسي الشهير جان نوفال، هو ثمرة شراكة بين باريس وأبو ظبي، وهو أكبر المشاريع الهادفة إلى تصدير الثقافة الفرنسية إلى الخارج.
ودشن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان المتحف في 8 نوفمبر/تشرين الثاني بحضور عدد من قادة دول عربية وغربية. وقالت السلطات الإماراتية إنه سيكون الأول من نوعه في العالم من حيث القطع الفنية التي سيعرضها. وسيعرض اللوفر أبو ظبي لوحة "سالفاتور موندي" للرسام الإيطالي ليوناردو دا فينشي هي الأغلى في العالم إذ بيعت بسعر 450,3 مليون دولار.
وسيقوم 13 متحفا فرنسيا على مدى السنوات العشر المقبلة بإعارة قطع تاريخية وفنية إلى المتحف في دولة الإمارات ولمدة سنتين كحد أقصى لكل قطعة. وإلى جانب القطع المعارة، سيعرض الإماراتيون القطع التي تمكنوا من شرائها طوال العقد الماضي وعددها نحو 250 قطعة.
واستوحى جان نوفيل الحائز على جائزة "بريتكز" العالمية، الفن المعماري العربي، لتصميم هذا "المتحف المدينة" الذي تعلوه قبة ضخمة قطرها 180 مترا مرصعة بالنجوم تدخل أشعة الشمس من خلالها عبر فتحات تذكر بانسياب النور من بين الأوراق المسننة لسعف أشجار النخيل.حقوق الصورة : HO / TDIC / AFP اتش.أو / تي.دي.سي.إي / أ.ف.ب
-
فتح متحف إيف سان لوران بمراكش المغربية أبوابه في 20 أكتوبر/تشرين الأول أمام الزائرين. ويعرض المتحف مجموعات مختلفة للمصمم الفرنسي الشهير، إلى جانب معارض مؤقتة مختلفة. يذكر أن بناء المتحف كلف 15 مليون يورو، ويأمل المسؤولون عنه أن يستقطب نحو 300 ألف زائر في سنته الأولى.
وفي مراكش كما في باريس، تعرض بالمتحف أولى بزات سموكينغ السوداء والفساتين الأفريقية مرورا بفستان موندريان مع مواضيع متفرقة مثل أفريقيا والحدائق الخلابة والجمع بين الملابس الرجالية والنسائية التي ميزت أسلوب سان لوران.
وكان المصمم الفرنسي قد اكتشف مراكش في العام 1966، وكانت في ذلك الوقت تستقطب كوكبة من النجوم العالميين من أمثال أعضاء فرقة "رولينغ ستونز" وأندي وارهول وماريان فيثفول. وقد أشرف على بناء المتحف بيار بيرجيه شريك إيف سان لوران في الحياة والعمل والذي توفي في أيلول/سبتمبر الماضي قبيل افتتاح المتحف.حقوق الصورة: أ ف ب
-
طردت في 14 أكتوبر/تشرين الأول الأكاديمية الأمريكية لفنون السينما وعلومها، التي تمنح جوائز الأوسكار المرموقة، المنتج السينمائي هارفي واينستين على خلفية اتهامات له بالتحرش الجنسي والاغتصاب والاعتداءات الجنسية.
وقد وجهت العديد من النساء، بينهن نجمات كأنجلينا جولي وأشلي جاد وغوينيث بالترو اتهامات للمنتج النافذ في هوليوود هارفي واينستين بالتحرش الجنسي. وقالت الأكاديمية إنها "لا تنأى بنفسها عن شخص لا يستحق احترام زملائه فحسب، بل توجه رسالة تؤكد فيها أن زمن التجاهل المتعمد والتواطؤ المهين مع الاعتداءات الجنسية والتحرش في مكان العمل في أوساطنا، قد ولى".حقوق الصورة : أ ف ب
-
توفيت الممثلة جان مورو أيقونة السينما الفرنسية عن عمر ناهز الـ89 سنة في 31 يوليو/تموز. وعرفت مورو شهرة واسعة من خلال دورها في فيلم "جول وجيم" للمخرج فرانسوا تروفو.
تميزت مورو بجمالها اللافت وصوتها الشجي، وقد سحرت أهم المخرجين خلال مسيرة استمرت 65 عاما.
وقد كانت مورو من أبرز الممثلات الفرنسيات في القرن العشرين بفضل مشاركتها في عدد كبير من الأفلام التي لقيت ترحيبا واسعا كبيرا في أوساط النقاد والجمهور، ونالت عنها عددا كبيرا من الجوائز في فرنسا والعالم.حقوق الصورة: أ ف ب
-
في 20 يونيو/حزيران أعلن الممثل البريطاني دانييل داي-لويس (60 عاما)، الذي يعتبر أحد ألمع فناني جيله، اعتزاله التمثيل. داي-لويس انتقائي جدا في أدواره، وهو الممثل الوحيد الذي نال جائزة أوسكار ثلاث مرات.
فقد أحرز الجائزة عن "ماي ليفت فوت" في العام 1989 الذي يلعب فيه دور الكاتب والفنان كريستي بروان المقعد بسبب شلل دماغي، وفاز بالجائزة كذلك عن فيلم "ذير ويل بي بلود" (2008) الذي يتقمص فيه دور رجل أعمال شرس في مجال النفط. أما المرة الأخيرة فكانت عن دوره في فيلم "لينكولن" لستيفن سبيلبرغ العام 2013.
وقد رشح للفوز بأوسكار عن دوره في "غانغز أوف نيويورك" و "إن ذي نايم أوف ذي فاذير".حقوق الصورة: أ ف ب
-
نظمت من 17 إلى 28 مايو/أيار فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي في نسخته الـ70. ودارت هذه النسخة بين موعدين مهمين في فرنسا، انتهى أولهما في السابع من مايو/أيار مع انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا جديدا للبلاد، في حين انطلقت الانتخابات التشريعية، في 11 يونيو/حزيران. وتطرقت العديد من الأفلام المعروضة ضمن المسابقة الرسمية وخارجها إلى قضايا هامة تؤرق الإنسانية، لا سيما الإرهاب والهجرة والمرض...
كما عكست الفضائح الداخلية هذه السنة شراسة قطاع الفيديو والتهديد الذي قد يشكله على دور السينما. فللمرة الأولى تشاركت شركة "نتفليكس" بفيلمين ضمن فئة أفلام المسابقة الرسمية، وهو قرار أغضب قطاع السينما الفرنسي لأن الشركة أعلنت أنها ستعرض أفلامها للمشتركين فقط دون عرضها في القاعات.
وفاز فيلم "المربع" للسويدي روبن أوستلوند بالسعفة الذهبية لهذه الدورة. ورصعت السعفة للمرة الأولى بالألماس احتفاء بالدورة السبعين للمهرجان.حقوق الصورة : مهدي شبيل
-
استضاف متحف رينا صوفيا في مدريد معرضا كبيرا للوحات الرسام بابلو بيكاسو احتفالا بالذكرى السنوية الثمانين للوحته الشهيرة غرنيكا التي تحولت رمزا عالميا لوحشية الحروب. وحمل هذا المعرض عنوان "الطريق إلى غرنيكا" وأقيم بين الرابع من نيسان/أبريل والرابع من أيلول/سبتمبر في العاصمة الإسبانية.
وكان المعرض مناسبة "لتأمل ما يقرب من 150 تحفة فنية للفنان مصدرها صناديق تابعة لمجموعة (المتحف) وأكثر من 30 مؤسسة من العالم أجمع" وفق المتحف.
وتعتبر غرنيكا أحد أهم أعمال بيكاسو المولود في إسبانيا في العام 1881 والذي توفي في فرنسا في العام 1973 عن 91 عاما. وقد رسم بيكاسو لوحة غرنيكا سنة 1937 في باريس في أوج الحرب الأهلية الإسبانية (1936 - 1939) تنديدا بقصف الطيران الحربي النازي لقرية غرنيكا في إقليم الباسك.حقوق الصورة : خافيير سوريانو / أ ف ب Javier Soriano / AFP
-
بمناسبة مرور مئة عام على وفاته، نظم معرض في العاصمة الفرنسية تكريما للنحات والرسام العملاق أوغست رودان. شمل المعرض الذي أقيم في "غران باليه" بين 22 آذار/مارس و31 تموز/يوليو نحو مئتي عمل فني، بين منحوتات ورسوم، سعيا إلى تجديد النظرة تجاه فنان حصد إعجابا كبيرا في عهده وبحث مدى تأثيره على نحاتي عصره وأيضا على نحاتي القرن العشرين وحتى الواحد والعشرين.
يبين المعرض الحس الابتكاري الخارق للنحات الفرنسي خصوصا عبر ممارسته فن القص واللصق (كولاج)، وضم أعمالا لفنانين آخرين من زاوية المقاربة.حقوق الصورة: أ ف ب
-
تمايل مئات الأشخاص في 8 مارس/آذار في الرياض، على أنغام موسيقى أول حفلة غنائية تشهدها العاصمة السعودية، منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. فقد تجمع نحو ألفي شخص لحضور حفلة للمغنيين الشهيرين، محمد عبده وراشد الماجد، في الرياض، وهي الأولى في العاصمة السعودية منذ منع الحفلات الغنائية العامة مطلع التسعينات.
ويندرج تنظيم هذه الحفلة ضمن التوجه الجديد للسلطات السعودية، لتوسيع نطاق الأنشطة الترفيهية للشباب، في بلد تغيب عنه دور السينما والمسرح، رغم معارضة الأوساط المحافظة لهذا التوجه. ومع أن الجمهور اقتصر على الرجال إلا أن بعض الحضور رأوا في هذه الحفلة مؤشرا على تغيير كبير في المملكة.
ويتمتع المغنيان بشهرة واسعة في العالم العربي، لكن تنظيم حفلات في بلدهما لم يكن في متناول اليد، فالحفلة الأخيرة التي أحياها محمد عبده تعود إلى العام 1988.
ففي منتصف يناير/كانون الثاني، حمل مفتي عام المملكة العربية السعودية، أعلى مرجع ديني في البلاد، بشدة على التوجه المحتمل لفتح دور للسينما وإقامة حفلات في المملكة، معتبرا أن هذا الأمر يشكل مصدر "فساد".
ويمثل تطوير قطاع الترفيه في المملكة أحد أكثر الأهداف طموحا في خطة للإصلاح والتنويع الاقتصادي تحمل عنوان "رؤية السعودية 2030"، أطلقها الأمير محمد بن سلمان.حقوق الصورة: أ ف ب
-
أصبحت مدينة الأقصر جنوب مصر، عاصمة الثقافة العربية للعام 2017 بانتقال الشعلة إليها من مدينة صفاقس التونسية خلال مراسم نظمت في 19 مارس/آذار.
وبدأت فكرة عاصمة الثقافة العربية بمبادرة من منظمة اليونسكو مع مدينة القاهرة في العام 1996، ثم انتقلت الشعلة الرمزية بين عدد من المدن. ومن المقرر أن تنتقل الشعلة إلى مدينة البصرة العراقية في 2018. والهدف من هذه المبادرة إظهار المخزون الحضاري لهذه المدن وتعزيز الحوار والتفاعل الثقافي.حقوق الصورة: أ ف ب
-
عزف المخرج الفرنسي البولندي رومان بولانكسي عن ترؤس حفل توزيع جوائز سيزار السينمائية الفرنسية الذي جرى في 24 فبراير/شباط بسبب الجدل الذي اعتبره "غير مبرر"، والذي أثير في أوساط الفن والسياسة إضافة إلى جمعيات نسائية عارضت تعيينه. ويلاحق القضاء الأمريكي مخرج أفلام "تيس" و"ذي بيانيست" و"روزميريز بايبي" و"تشاينا تاون" بتهمة الاغتصاب المفترض لفتاة قاصر في العام 1977.
وسريعا ما جمعت عريضة طالبت بـ"تنحيه" عشرات آلاف التوقيعات، وأطلق نداء على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة حفل توزيع أعرق الجوائز السينمائية الفرنسية.
وبولانسكي الذي يعيش في فرنسا لم يعد إلى الولايات المتحدة، حتى لتسلم "أوسكار" أفضل مخرج سنة 2003 عن فيلم "ذي بيانيست".حقوق الصورة: أ ف ب
-
فاز فيلم "مونلايت" من إخراج باري جنكينز بجائزة أوسكار أفضل فيلم بعد خطأ ارتكب خلال حول هوية الفيلم الفائز مع إعلان اسم الفيلم الاستعراضي الغنائي "لالا لاند" أولا خلال حفل توزيع الجوائز الذي جرى في 26 شباط/فبراير.
وقد صحح الخطأ أمام مئات ملايين المشاهدين بعد صعود منتجي "لالا لاند" إلى المسرح وشكرهما لأكاديمية فنون السينما لمنحهما الجائزة. وأوضح أحد هذين المنتجين وهو يقف على المسرح رافعا البطاقة والظرف الأحمر "لقد حصل خطأ ’مونلايت‘ لقد فزتم بجائزة أفضل فيلم".
وظن الجميع بداية أن في الأمر مزحة إلا أن البطاقة التي حفر عليها اسم الفائز بالأسود عرضت في نهاية المطاف على الكاميرا عن قرب في دليل على أن فيلم "مونلايت" هو الذي فاز فعلا بالجائزة.حقوق الصورة: أ ف ب