Twitter Facebook

مصر: عامان على الثورة

اختار المتظاهرون تاريخ 25 يناير/كانون الثاني تحديا للشرطة في يوم عيدها واحتجاجا على تعذيب المواطنين. <br>
(ا ف ب)
25  يناير/كانون الثاني 2011 هو اليوم الذي سيحتفظ به التاريخ كعيد للثورة المصرية. سقط فيه قتلى. <br>
(ا ف ب)
بدأ المتظاهرون بالسيطرة على بعض الآليات العسكرية في 28 يناير/كانون الثاني 2011.<br>

 (الصورة لعادل قسطل)
ألسنة اللهب التهمت مقر الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في 28 يناير/كانون الثاني 2011.<br>
(الصورة لمارك ضو)
تدخل الجيش بهدوء، اطمأن المتظاهرون وراحوا ينادون: «جيش شعب يد واحدة».<br>
(الصورة لمارك ضو)
استراحة تحت الدبابات، اندمجت الآليات العسكرية في ديكور الثورة. <br>
(الصورة لمهدي الشبل)
باعة الأعلام والشعارات استبشروا خيرا بتجارة مربحة وطويلة العمر. <br>
(الصورة لمارك ضو)
ميدان التحرير هو القلب النابض للثورة المصرية. <br>
(الصورة لعادل قسطل) صورة العسكري مختلفة تماما لدى الجماهير عن صورة الشرطي. <br>
(الصورة لمارك ضو)
انضم الأطفال إلى المظاهرات عندما اطمأن عليهم أولياؤهم.<br>
(الصورة لعادل قسطل) كان العنصر النسوي حاضرا بقوة في المظاهرات منذ ساعاتها الأولى.<br>
(الصورة لمارك ضو) استعمل الجيش المراقبة الجوية خلال الاحتجاجات التي سبقت سقوط حسني مبارك.<br>
(الصورة لعادل قسطل)
قرر أتباع حسني مبارك اقتحام ميدان التحرير لإخراج المتظاهرين منه.<br>
(الصورة لمهدي الشبل) تحولت الحجارة إلى ذخائر، انقسم ميدان التحرير إلى جبهتي قتال. <br>
(الصورة لمهدي الشبل) دام التراشق ساعات طويلة وحدثت إصابات عديدة لدى كلا الطرفين.<br>

(الصورة لمهدي الشبل) في 2 فبراير/شباط، استخدم أتباع حسني مبارك الجمال ضد خصومهم، فكانت واقعة الجمل التي سقط خلالها قتلى.<br>

(الصورة لمهدي الشبل)
في الساعات الأولى، لم يتدخل الجيش لفض النزاع العنيف بين أتباع حسني مبارك وخصومه مكتفيا بالتّفرج على المشهد.<br>
(الصورة لمارك ضو) استسلم حسني مبارك للشارع في 11 فبراير/شباط واستقال من منصب الرئاسة.<br>

(الصورة لمارك ضو)
test